اليوم أنت الكاتب… وليس أنا| عن التدوين
كنت في العاشرة تقريبًا حين أمسكتُ دفترًا أحمر، زينته بورود بلاستيكية بيضاء، واصطحبته معي إلى المدرسة. طلبتُ من رفيقاتي ومعلماتي أن يكتبن لي كلمة أتذكرهنّ بها… وفي صفحاته كتبتُ يومياتي، نسختُ كلمات أغنيات أحببتها، ورسمتُ رسومات لم أعد ارسم...








